أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : حكم من نوى العمرة ولكنه يريد زيارة الأهل في جدة
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
أرشيف الفتوى
أقسام الفتوى
العلماء ولجان الفتوى
جديد الفتاوى
الأكثر اطلاعا
بحث
الصفحة الرئيسية
>
جديد الفتاوى
>
حكم من نوى العمرة ولكنه يريد زيارة الأهل في جدة
معلومات عن الفتوى: حكم من نوى العمرة ولكنه يريد زيارة الأهل في جدة
رقم الفتوى :
7600
عنوان الفتوى :
حكم من نوى العمرة ولكنه يريد زيارة الأهل في جدة
القسم التابعة له
:
أحكام العمرة
اسم المفتي
:
صالح الفوزان
نص السؤال
أنا رجل مقيم في مدينة الرياض ولي أقارب في مدينة جدة وأنوي أداء العمرة مرورًا بأقاربي في جدة لزيارتهم، فهل عليَّ أن أحرم من جدة أم أن أحرم من الميقات وأبقى على إحرامي في جدة حتى لو مكثت بها عدة أيام؟
نص الجواب
الحمد لله
إذا سافرت تريد العمرة من الرياض، وكان لك أقارب في جدة تريد المرور بهم وزيارتهم، فالواجب عليك أن تحرم من الميقات بأن تحرم من السيل (قرن المنازل)، أو ما يوازيه، ولا بأس أن تمر بأقاربك وأن تزورهم وأنت محرم وتبقى في إحرامك، ثم إذا انتهت زيارة أقاربك فإنك تذهب إلى مكة تؤدي مناسك العمرة، وإن ذهبت إلى مكة من أول وهلة، وأديت العمرة وحللت من إحرامك، ثم ذهبت إلى أقاربك فلا بأس، بل تكون المبادرة بالعمرة أحسن، فالمهم ألا تتعدى الميقات إلا وأنت محرم، لقوله صلى الله عليه وسلم في هذه المواقيت: "..هن لهن، ولمن أتى عليهن من غيرهن ممن أراد الحج والعمرة.." [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" (2/142) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.].
مصدر الفتوى
:
المنتقى من فتاوى الفوزان
أرسل الفتوى لصديق
أدخل بريدك الإلكتروني
:
أدخل بريد صديقك
: